يا شَبيهَةَ هارونَ في العِبادَة - وكانَ رَجُلاً مَشهورًا بالزُّهدِ والعِبادَةِ في وَقتِهم - ما كانَ أبوكِ عِمرانُ رَجُلَ سُوءٍ يَعمَلُ الفَواحِش، وما كانتْ أُمُّكِ زانيَة، فكيفَ حصلَ لكِ هذا؟!