ما أسمَعَهُمْ وما أبصرَهمْ عندَما يأتونَنا يَومَ الحِسابِ والجَزاء، وقدْ كانوا صُمًّا وعُميًا عنْ آياتِنا، وهمُ الآنَ كذلكَ في الَحياةِ الدُّنيا، في غِوايَةٍ وبُعدٍ عنِ الحقِّ ظاهِر، فلا يَعقِلونَ ولا يَتدَبَّرون.