وأجَبنا دُعاءَهُ فوَهَبنا لهُ أخاهُ هارُونَ ليَكونَ نبيًّا معَه، يُساعِدُهُ ويؤازِرُهُ في دَعوَتِه. وكانَ أفصحَ منهُ لِسانًا. عَليهما الصَّلاةُ والسَّلام.