فجاءَ مِنْ بعدِ هؤلاءِ النبيِّينَ ومَنْ تَبِعَهمْ مِنْ عِبادِ اللهِ الصَّالِحين، عَقِبُ سُوءٍ، ترَكوا الصَّلاةَ المَفروضَةَ عَليهم، وانهَمَكوا في المَلذَّات، وآثَروا شَهواتِ أنفُسِهمْ على طاعَةِ رَبِّهم، فسَوفَ يُجزَونَ بذلكَ شَرًّا وخُسرانًا.