لا يَسمَعونَ في الجَنَّةِ كلامًا باطِلاً تافِهًا لا خَيرَ فيهِ مثلَما هوَ في الدُّنيا، لكنْ يَسمَعونَ كلامًا طَيِّبًا، فيهِ سَلامٌ مِنَ المَلائكةِ عَليهم، ومِنْ بَعضِهمْ على بَعض، ولهمْ ما يَشتَهونَ مِنَ الأرزاقِ في مِثلِ أوقاتِ الصَّباحِ والمَساء، أو أنَّ المَقصودَ الدَّوامُ.