وجَميعُهمْ يأتيهِ يَومَ القيامَةِ وَحيدًا مُنفَرِدًا، مُنقَطِعًا مِنَ الأتْباعِ والأنصَارِ والأموَال، وكُلُّهمْ يَستَجيرونَ باللهِ ويَحتاجونَ إلى رَحمَتِه، فكيفَ يَتَّخِذُ منهمْ ولَدًا، ولا يُجانِسُهُ ولا يُناسِبُهُ منهمْ أحَد؟! سُبحانَهُ وتَعالَى.