إنَّنا صَدَّقْنا بما جاءَ بهِ موسَى، وآمنَّا باللهِ وحدَه، ليَغفِرَ لنا ما اقتَرَفنا مِنَ الآثامِ والمَعاصي عندَما كنَّا كُفّارًا، وخاصَّةً عملَ السِّحر، الذي أكرَهتَنا على تَعَلُّمِهِ ومُعارَضَةِ موسَى به - وذُكِرَ أنَّ مُعظَمَهمْ كانوا مِنْ بَني إسْرائيلَ - واللهُ خَيرٌ منكَ ثَوابًا إنْ أُطيعَ، وأدوَمُ منكَ عَذابًا إنْ عُصِي.