وما زالوا يُرَدِّدونَ تلكَ المَقولَة، مُعتَرِفينَ بظُلمِهم، حتَّى حصَدناهُمْ كالزَّرع، واستأصَلناهُمْ عنْ آخِرِهم، ولم نُبْقِ فيهمْ حرَكَةً ولا صَوتًا.