واذكُرْ خبَرَ رسُولَينا داودَ وابنِهِ سُلَيمان، إذْ طُلِبَ منهما الحُكمُ في زَرْعٍ أو شَجَرِ عِنَبٍ رَعَتْ فيهِ الأغنامُ لَيلاً مِنْ غَيرِ راعٍ لها، فأفسَدَتْهُ، وكانَ قَضاؤهما بعِلمِنا وبمَرأًى منّا.