وما أرسَلناكَ إلاّ رَحمَةً للنَّاسِ كُلِّهم، بما أُرسِلْتَ بهِ مِنْ شَريعَةٍ عامَّة، فيها العَقيدَةُ الصَّحيحَة، والأحكامُ العادِلَة، والدَّعوَةُ إلى السُّلوكِ المُستَقيم، التي تؤدِّي إلى السَّعادَةِ والأمانِ في الدَّارَين.