إلاّ مَنْ تابَ منهمْ بعدَ ذلك، وصلَحَ أمرُه، فإنَّ اللهَ يَقبَلُ تَوبتَه، ويَغفِرُ لهُ ويَرحَمُه، بعدَ أنْ يُجلَد. ويُرفَعُ عنهُ الفِسق، وتُقْبَلُ شَهادَتُه. وعندَ أبي حَنيفةَ يَبقَى مَردودَ الشَّهادَة.