انظُرْ أيُّها النبيُّ كيفَ جَاؤوا بما يَكذِبونَ بهِ عَليك، وضرَبوا لكَ أمثالاً، وطلَبوا منكَ مَطالِب، واخترَعوا أقَاويل، فانحرَفوا عنِ الحقّ، وتحيَّروا، فلا يَستَطيعونَ مَعرِفةَ طَريقِ الهِدايَة، لاستِكبارِهمْ وعِنادِهم!