انظُرْ إلى هؤلاءِ القَومِ الذينَ جعَلوا مِنْ هَواهُمْ دِينًا ومَذهَبًا لهم، واعجَبْ لشَناعَةِ حالِهمْ في ذلك، أفأنتَ تَحفَظُهمْ منِ اتِّباعِ هواهُمْ وتَقودُهمْ إلى الهُدَى منْ دونِ الله؟