وهمُ الأخيارُ المُعتَدِلون، الذينَ إذا أنفَقوا لم يَزيدوا فَوقَ الحاجَة، ولمْ يتَجاوَزوا حدَّ الكرَم، وكذلكَ لم يَبخَلوا ولم يُمسِكوا أيديهمْ عنِ الإنفاق، بلْ كانوا وسَطًا وعَدْلاً.