وهمُ المؤمِنونَ الموَحِّدونَ المُخلِصون، الذينَ لا يُشرِكونَ في عِبادَتِهمْ معَ اللهِ أحَدًا.
ولا يَقتُلونَ النَّفسَ التي حرَّمَ اللهُ قَتْلَها، إلاّ بسَبَبٍ مِنَ الأسبابِ التي تُزيلُ هذهِ الحُرمَة، كالردَّة، والزِّنا بعدَ الإحصَان، وقَتلِ النَّفسِ عَمدًا.
ولا يَقرَبونَ الزِّنا، {إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً} [سورة الإسراء: 32].
ومَنْ يَفعَلْ ما ذُكِرَ مِنَ المُحَرَّمات، فسيُلاقي عُقوبَةً ونَكالاً يُناسِبُ عملَهُ السيِّءَ.