ألَا يَنظُرونَ إلى قُدرَةِ الخالِقِ العَظيم، وعَجائبِ ما في الأرْضِ التي تَدلُّ على كمَالِ قُدرَتِهِ وإبداعِه، وقدْ أنبتَ فيها مِنْ كُلِّ صِنفٍ حسَنٍ ما يوحي بالنَّضارَةِ والحَياة؟