وفي ذلكَ دَلالَةٌ واضِحَةٌ على ما يوجِبُ الإيمانَ بالله، والتسليمَ بقُدرَتِه، ومعَ هذا لا تَجِدُ أكثرَهمْ يؤمِنُ به، ويُصَدِّقُ رسُلَه.