وإنَّكَ تَتلَقَّى هذا القُرآنَ وَحيًا منْ عندِ الله، الحَكيمِ فيما يأمرُ ويَنهَى، العَليمِ بالأمُورِ كُلِّها، ماضِيها وحاضِرِها ومُستَقبَلِها، فكُلُّ ما يُخْبِرُ بهِ في القُرآنِ وغَيرِهِ صِدْقٌ وعَدْل.