وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا... - سورة البقرة الآية 23

  1. الجزء الأول
  2. سورة البقرة
  3. الآية: 23

﴿وَإِن كُنتُمۡ فِي رَيۡبٖ مِّمَّا نَزَّلۡنَا عَلَىٰ عَبۡدِنَا فَأۡتُواْ بِسُورَةٖ مِّن مِّثۡلِهِۦ وَادۡعُواْ شُهَدَآءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ﴾

[البقرة:23]

تفسير الآية

وإذا كُنتُمْ في شكٍّ منْ نُبوَّة محمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أيُّها الكافِرون، فهاتُوا سُورَةً مِنْ مِثْلِ ما جاءَ به، واستعينوا بمن شِئْتُمْ منْ أعوانِكمْ في ذلك، إذا كنتُمْ صادِقينَ في أنَّ القُرآنَ مِنْ عندِ غَيرِ الله.

وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ

وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله وادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين