فسَقَى موسَى لهما رَحمَةً بهما، ثمَّ مضَى إلى ظِلِّ شَجَرَةٍ مِنْ شِدَّةِ الحَرّ، وناجَى ربَّهُ قائلاً: اللهمَّ إنِّي فَقيرٌ مُحتاجٌ إلى نِعمَتِكَ وفَضلِك.