فهلِ الذي عُمِّرَ قَلبُهُ بالإيمَان، وانقادَتْ جَوارِحُهُ لطاعَةِ الله، كمَنْ كفرَ به، وجحَدَ رِسالاتِه، وخرَجَ عنْ طاعَتِه؟ إنَّهمْ لا يَستَوونَ في الثَّوابِ يَومَ القيامَةِ أبدًا.