ولنُذيقَنَّ هؤلاءِ الفاسِقينَ المكَذِّبينَ طرَفًا مِنَ العَذابِ في الحياةِ الدُّنيا قَبلَ عَذابِ الآخِرَة، مِنَ المَصائبِ والآفات، والأسْرِ والقَتل، والمرَضِ والفَقر، لعلَّ مَنْ بَقيَ منهمْ يَتوبُ ويَرجِعُ إلى الله.