وقِهمْ وَبالَ السَّيِّئاتِ وسُوءَ عاقِبَتِها، فإنَّ مَنْ حَفِظتَهُ منها يَومَ المؤاخَذَةِ والحِساب، فقدْ رَحِمْتَهُ وأنقَذتَهُ مِنَ العَذاب، وذلكَ هوَ الفَلاحُ والسَّعادَةُ العُظمَى.