في ذلكَ اليَومِ العَصيب، يَكونُ أهلُ المَحشَرِ جَميعًا ظاهِرين، لا يَستُرُهمْ شَيء. ولِمَنْ يَكونُ المُلكُ يَومَئذ؟ للهِ وَحدَه، فهوَ المتفَرِّدُ بالمُلك، الذي قهَرَ كُلَّ شَيءٍ وغلبَه.