فنجَّى اللهُ عبدَهُ المؤمِنَ مِنْ مَكائدِ آلِ فِرعَونَ وما أرَادوا بهِ مِنَ الشرّ، وأحاطَ بهمُ العَذابُ، فعوقِبوا بالغرَقِ في الدُّنيا، وبالنَّارِ في الآخِرَة.