وهذا الذي عُوقِبتُمْ بهِ في جَهنَّم، هوَ جَزاءُ ما كنتُمْ تأشِرونَ وتَبطَرون، وتَظلِمونَ وتُفسِدونَ في الأرْض، بغَيرِ ما وَجهِ حَقّ، وبما كنتُمْ تَتوَسَّعونَ في الأفراحِ والملذَّات، وتَنسَونَ أمرَ رَبِّكم.