قُلْ للمشرِكينَ أيُّها الرسُول: أخبِروني، لو كانَ هذا القُرآنُ مِنْ عندِ الله، ثمَّ كذَّبتُمْ به، معَ وضوحِ الأدِلَّةِ على أنَّهُ الحقُّ مِنْ رَبِّكم، فمنْ يَكونُ أشقَى حالاً، وأبعدَ عنِ الحقِّ منكم؟