فما حصَلتُمْ على شَيءٍ مِنْ زينَةِ الدُّنيا ونَعيمِها، فمَتاعٌ تتَمتَّعونَ بهِ مُدَّةَ حياتِكم، وتَزولُ عنكمْ بزَوالِكم، وما عندَ اللهِ مِنَ الثَّوابِ في الآخِرَةِ أفضَلُ وأدوَم، للَّذينَ آمَنوا برَبِّهمْ وأخلَصوا لهُ الطَّاعَة، ويَعتَمِدونَ عليهِ في أُمورِهمْ كُلِّها.