وهوَ دِينُ الإسلامِ الذي أمرَ اللهُ به، الذي لهُ ما في السَّماواتِ وما في الأرْضِ وما بينَهما، خَلقًا ومُلكًا وتصَرُّفًا، وإلى اللهِ تُرْجَعُ الأمورُ كلُّها يَومَ القيامَة، وهوَ وحدَهُ الذي يَفصِلُ فيها.