أُقسِمُ بالقُرآنِ البَيِّنِ في ألفاظِهِ وأحكامِه، وفي هَديهِ ودَلائلِه، وفي دَعوَتِهِ النَّاسَ إلى التَّوحيدِ والطَّاعَة.