أفنُبعِدُ عنكمُ القُرآنَ بسبَبِ تَكذيبِكمْ لهُ ورَفضِكمُ اتِّباعَه؟ بلْ نَرحَمُكمْ ونَدعوكُمْ إليه، ليَهتَديَ بهِ مَنْ أرادَ اللهُ لهُ الخَيرَ والهِدايَة، وليَكونَ حُجَّةً على مَنْ أعرضَ عنه.