فانتقَمنا لهم، وأهلَكنا مَنْ كذَّبوهم، وكانوا أقوَى مِنْ قَومِك، وأشَدَّ بأسًا منهم، وقدْ سبقَتْ سُنَّتُنا في تَقديرِ العُقوبَةِ على هؤلاءِ وأمثالِهمْ مِنَ المُكذِّبين.