الذي بسَطَ لكمُ الأرْضَ ومَهَّدَها لتَستَقِرُّوا عَليها، وجعلَ لكمْ فيها طرُقًا ومَسالِكَ بينَ الأوديَةِ والجِبالِ لتَتنقَّلوا مِنْ خِلالِها بينَ الأقطارِ والبُلدان، وتَهتَدوا بها في أسفارِكم، وليَكونَ ما سَخَّرَهُ لكمْ مِنْ ذلكَ دَليلاً إلى الإيمانِ باللهِ وقُدرَتِه.