وإنَّ القُرآنَ لشرَفٌ عَظيمٌ لكَ ولقَومِك. فقدْ نزَلَ بلُغَتِهم، وكانوا أوَّلَ حمَلَتِه. وسَوفَ تُسألونَ وتُحاسَبونَ يَومَ القيامَةِ عنْ حُقوقِهِ عَليكم، وعنْ شُكرِ هذهِ النِّعمَة.