فاستخَفَّ بعُقولِ قَومِه، فأطاعُوهُ فيما أمرَهمْ به، وفي تَكذيبِ ما جاءَ بهِ موسَى، إنَّهمْ كانوا قَومًا خارِجينَ عنْ طاعَةِ الله.