وإنَّ عيسَى عليهِ السَّلامُ عَلامَةٌ على السَّاعَة، يُعْلَمُ بهِ قُربُها، عندَ نُزولِهِ في آخِرِ الزَّمان، فلا تَشُكُّوا فيها ولا تُكَذِّبوا بها، فإنَّها آتيَةٌ لا رَيبَ فيها. واتَّبِعوني فيما أُخبِرُكمْ بهِ مِنْ عندِ الله، فإنَّ القُرآنَ الذي أدعُوكمْ إليهِ هوَ الحقّ، والطَّريقُ الصَّواب.