أمْ أنَّ المشرِكينَ قدْ دبَّروا أمرًا للكَيدِ برَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، بقَتلِهِ، أو القَضاءِ على رسالَتِه؟ فإنَّ اللهَ قدْ أحكمَ الأمرَ لخِذلانِهم، ونُصرَةِ نبيِّه، فلنْ يُغنيَ عنهمْ كيدُهمْ شَيئًا.