لا إلهَ غَيرُه، ولا مَعبودَ بحقٍّ سِواه، يُحيي الأموَاتَ بقُدرَتِهِ وقدْ صَاروا عِظامًا باليَة، ويَسلُبُ حياةَ مَنْ شَاءَ متَى شَاء، بأسبابٍ ظاهِرةٍ وخَفيَّة، مَعروفَةٍ أو غَيرِ مَعروفَة، وهوَ خالقُكمْ ورازِقُكمْ ومالِكُ أمرِكم، أنتمْ وآبائكمْ وأجدادِكمْ أجمَعين.