أهُمْ أكثَرُ قوَّةً ومنَعَةً أمْ قَومُ المَلِكِ تُبَّعٍ الحِمْيَري، والذينَ مِنْ قِبلِهمْ مِنَ الأُمَمِ الكافِرَة، كعَادٍ وثَمود، انتقَمْنا منهمْ وأهلَكناهم، إنَّهمْ كانوا مُكذِّبينَ لرسُلِنا، مُصرِّينَ على الكُفر.
أمَّا تُبَّعٌ نَفسُهُ فقدْ وردَ في الحَديثِ الصَّحيحِ قَولُهُ صلى الله عليه وسلم: "لا تَسبُّوا تُبَّعًا، فإنَّهُ كانَ قدْ أسلَم".