إلاّ مَنْ رَحِمَهُ الله، فعَفا عَنه، أو قَبِلَ الشَّفاعَةَ فيه، إنَّهُ العَزيزُ في انتِقامِه، الذي لا يُقهَرُ ولا يُغالَب، الرَّحيمُ بالمؤمِنين، فيَعفو ويَغفِر.