وخلقَ اللهُ لمَنافعِكمْ ما في السَّماواتِ والأرْضِ مِنْ مَوجُوداتٍ فيما يَخصُّكم، وجَميعُها مِنْ فَضلِهِ ونِعمَتِهِ عَليكم، وفي ذلكَ كُلِّهِ آياتٌ وأدِلَّةٌ على قُدرَتِهِ وعظمَتِه، لمَنْ يَتفَكَّرُ في خَلقِهِ وبَديعِ صُنعِه.