ثمَّ جعَلناكَ أيُّها النبيُّ على طَريقةٍ ثابِتَةٍ وبَيِّنةٍ مِنَ الدِّينِ بعدَ أنبِياءِ بَني إسرَائيل، فالتَزِمْها، وأعرِضْ عنِ المشرِكين، وابتَعِدْ عنْ آرائهمُ الضالَّةِ وأهوائهمُ الزَّائغَة، فإنَّهمْ جاهِلون.