والشُّهداءُ يَهديهمُ اللهُ يَومَ القِيامَةِ إلى ثَوابِ أعمالِهم، مِنَ الإكرامِ العَظيمِ والنَّعيمِ المُقيم، ويُصلِحُ أمرَهمْ وحالَهم، فيُرضي خُصماءَهمْ في الدُّنيا مُقابِلَ حُقوقِهمْ عَليهم، ويَقبَلُ أعمالَهم.