وذلكَ بسبَبِ بُغضِهمُ القُرآنَ وما فيهِ مِنَ الحقِّ والتَّوحيد، الذي لا يُوافِقُ أهواءَهمْ وتَقاليدَهم، فأحبطَ ثَوابَ أعمالَهم، ولو بَدَتْ مَقبولةً في الظَّاهِر، فهيَ لغَيرِ وَجهِ الله.