وكمْ مِنْ أهلِ قَريَةٍ كانوا أكثرَ قُوَّةً ومَنعَةً مِنْ أهلِ قَريَتِكَ مكَّة، الذينَ كانوا سبَبًا في إخراجِكَ منها، فانتَقَمنا لرسُلِنا وأهلَكناهم، فما كانَ لهمْ ناصِرٌ يَمنَعُ ما حَلَّ بهم.