وعادٌ قَومُ هود، الذينَ كانوا بالأحقَاف، وفِرعَونُ مَلِكُ مِصرَ المتَكبِّر، ومعَهُ قَومُه، والذينَ أُرسِلَ إليهمْ لُوطٌ عليهِ السَّلام، وكانوا في مِنطَقَةِ البَحرِ الميِّت، وقدْ أصَرُّوا على فعلِ الفاحشَةِ بالرِّجالِ ولم يَنتَهوا.