فأقبلَتِ امرأتُهُ سارَةُ لمَّا سَمِعَتْ بِشارتَهم، في صَيحَةٍ، وضرَبَتْ بيدِها على وَجهِها تعَجُّبًا كعادَةِ النِّساء، وقالت: أنا عَجوزٌ عاقِرٌ فكيفَ أَلِد؟!