أمْ أنَّ للهِ البَناتِ ولكمْ أنتُمُ البَنون، فتَفتَخِرونَ بذلكَ على ربِّكم؟! وكانوا يَقولونَ - منْ جَهلِهمْ وضَلالِهمْ - إنَّ الملائكةَ بَناتُ الله، ويُحِبُّونَ أنْ يَكونَ لهمُ الذُّكور، ويَتشاءَمونَ مِنَ الإناث!