فبأي آلاء ربكما تكذبان - سورة الرحمن الآية 16

  1. الجزء السابع والعشرون
  2. سورة الرحمن
  3. الآية: 16

﴿فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ﴾

[الرحمن:16]

تفسير الآية

فبأيِّ نِعَمِ اللهِ تُكذِّبانِ أيُّها الثَّقلان، وقدْ أنعمَ عَليكما في خَلقِكما؛ أصلِكما وتَكوينِكما وهَيئتِكما؟

فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي آلاء ربكما تكذبان