فبأيِّ نِعَمِ اللهِ تُكذِّبانِ أيُّها الجِنُّ والإنْس؟ فإنَّهُ يَترتَّبُ على طُلوعِ الشَّمسِ وغُروبِها وتَنقُّلِها في المَواضعِ فَوائدُ عَظيمَةٌ للأحيَاء، ولمصلحَةِ الإنسانِ ومَعيشَتِهِ خاصَّة.